يبوب جار التحميل ...
يبوب

مقدّمة

أهلاً بكم في التّطبيق السّمعي البصري المتقدّم الأسهل والأسرع لتعليم اولادكم كيفيّة القراءة والكتابة في صفّ الرّوضة الثّانية، إنه التّطبيق للمنهج العربيّ التّعليمي الأكثر متعة وتسلية إنه أتعلّم! نحن في عصر الوسائط المتعدّدة والهواتف الذّكية والأجهزة اللّوحية الذّكية. يستحقّ أطفالنا في صفوف الرّوضة الثّانية أن يستمتعوا بتعلُّم اللغة العربيّة عبر ألعاب وتطبيقات أغاني وفيديوهات تسهّل عليهم تعلّم اللّغة العربيّة
وتحبّبهم بها! فتطبيق أتعلّم، يجذب عيونهم وآذانهم وحواسهم عبر ألعاب ترسّخ الأحرف والكلمات في ذاكرتهم بشكل سهل وممتع عبر ٤٠٠ لعبة تفاعليّة وأكثر من ٣٥ أغنية وفيديوهات متحرّكة. تطبيق أتعلّم هو صديق المعلّمة والامّ والأب والطّفل حيث سيزرع هذا التّطبيق في أولادكم التّمكين من اللّغة العربيّة وفرح التعلّم في الصّفوف التّمهيدية.

"نعم اللّغة العربيّة سهلة جميلة وممتعة مع تطبيق أتعلّم!"

اغنية الحروف بالعربي

تعرّف على أبطالنا

رنا

أهلاً بك في لعبة أتعلّم!! أنا رنا فتاةٌ مجتهدةٌ وبارعةٌ وهذا بوبي كلبي الوفيّ. سنلعب ونغنّي سويّاً! أرجوك ساعديني لأتغلّب على باردي، الكلب المزعج الّذي يريد تخريب الكلمات وتخبئة الأحرف! أنت وأنا وبوبي سنكون فريقاً قويّاً! هيا نتعلّم ونربح! يوهو!

فادي

أهلاً بك في لعبة أتعلّم! أنا فادي، صبيٌّ مجتهدٌ وذكيٌّ وهذا بوبي كلبي الوفي. سنلعب ونغنّي معاً! أرجوك ساعدني لأتغلّب على باردي، الكلب المزعج الذي يريد تخريب الكلمات وتخبئة الأحرف! أنت وأنا وبوبي سنكون فريقاً قويّاً! هيا نتعلم ونربح! يوهو!

بوبي

واف واف أنا بوبي، سأساعدك على التقاط الأحرف ووضعها مكانها حيث أنت تختار!! نحن فريق الرابحون!

باردي

عرر عررر أنا باردي، الكلب المزعج الذي يخبّئ الأحرف كي لا تجدها ولا تصنع منها كلمات مفيدة!

محتوى التطبيق

تطبيق أتعلّم مبني على أسُس منهج اللّغة العربيّة لصفوف الرّوضة الثّانية. يحتوي هذا التّطبيق على ٢٨ فصل، كل فصل فيه تمارين وأنشطة تفاعليّة عن حرف من أحرف الأبجديّة! من خلال ٤٠٠ لعبة تثقيفيّة تربويّة وأكثر من ٣٥ أغنية وفيديوهات متحرّكة. كل فصل يفسّر حرف من الأبجديّة العربيّة ويعلّم الطّفل كيفيّة قراءة الحرف مع "الحركات"، أي الصّوت القصير والحرف مع "ا" "و" "ي" أي الصّوت الطويل. عبر ألعاب تثقيفيّة ذكيّة سيحفظ الطّفل كلمات تحتوي على هذا الحرف، ومن ثمّ سيدمج الطّفل هذا الحرف مع أحرف تعلَّمها لتكوين كلمات جديدة. هذا التّفاعل السّمعي البصري التكنولوجي سيؤثّر إيجابيّاً على ذاكرة أطفالنا لتمكينهم من اللّغة العربيّة في الصّفوف التمهيديّة. هذا التّطبيق سيحبب أطفالنا باللغة العربيّة وسيدفعهم إلى التّعلُّم أكثر فاكثر!

ماذا نقدّم لأولادنا؟

فيديوهات

في تطبيق أتعلّم نلبّي احتياجات الطّفل العربيّ لبناء أساس قويّ ليتميّز أكادمياً! نقدّم في أتعلّم فيديوهات تعليميّة عن الألوان والأرقام والأبجديّة والأشكال والحيوانات والمزاج وغيرها. في أتعلّم نقدّم كل المعلومات المطلوبة من الأطفال في صفوف الرّوضة التّمهيدية في طريقة عصريّة تتماشى مع هذا العصر السّمعي البصريّ المتطوّر!

ألعاب

الألعاب والتمارين في تطبيق أتعلّم تربويّة تلحق المنهج التربوي للّغة العربيّة. كل مرّة ينهي طفلك فصل مع كل الإجابات الصّحيحة يربح 3 نجمات ويكون جاهزاً لفتح الفصل الثّاني. أسئلة كل لعبة تقرؤها رنا للولد المكتتب. كل الألعاب سمعيّة بصريّة تفاعليّة. هناك طريقتان للعب أتعلّم: ١- اللّعب 2- التّعلُم ما هما هاتان الطّريقتان؟ بعد أن ينتهي طفلك من أوّل فصل ويكون قد جمع ٣ نجمات، سيكون لديه القدرة على لعب هذا الفصل كما يشاء وعدد المرّات الّتي يشاء مع إختيار عدم متابعة المراجعة في كل مرّة. المراجعة هي مقدّمة كل لعبة، تُعَلِّم الطّفل أشكال الحرف ودمجه مع "الحركات" أي الصّوت القصير، ودمج الحرف مع "ا" "و" "ي" أي الصّوت الطّويل. عند إنتهاء كلّ فصل سيغنّي طفلك أغنية الحرف الذي تَعَلَمه!

أرقام

في تطبيق أتعلّم سيقرأ ويكتب الطفل الأرقام من ١ إلى ١٠ ويتعلّم الريّاضيّات عبر تجربة تعليميّة هادفة و ممتعة عبر الأنشطة و الفيديوهات التفاعليّة!

لعبة أتعلم

ماذا نقدّم للمعلِّمين؟

ما يميّز هذا التّطبيق هو "محدّد الوقت " وقدرة المعلّم على متابعة تلاميذه! عندما يشتري الأهل تطبيق أتعلّم عبر مدرسة أطفالهم، يكون التّطبيق مربوطاً بالمعلّم في المدرسة، حيث تطبيق أتعلّم سيكون أداة تقييم لحسن إستيعاب التّلميذ واكتسابه الأحرف والكلمات والمهارات الجديدة. يمكن للمعلّم أن يختار الواجبات المدرسيّة التي سينجزها التّلميذ في الصّف أو في البيت، ويدقّق في إجابات كلّ تلميذ عبر الإنترنت. تطبيق أتعلّم هو تطبيق آمن لا يحتوي على إعلانات أو ملحقات خاصّة بطرف خارجيّ. وفيه خاصيّة "محدّد الوقت" الّذي يحدّد الوقت الذّي يقضيه طفلكم على التّطبيق، وهو مؤشّر تربويّ للمعلّمة أيضاً.

من نحن؟ فريق أتعلّم

تطبيق أتعلّم ولد نتيجة عمل دؤوب وجهد كبير لأخصائييّن في التعلّيم والتّربية ومعلّمين أكاديميين متخصّصين في اللّغة العربيّة، ومتخصّصين في التكنولوجيا والإنتاج السّمعي والبصريّ في شركة Solution 361 لصناعة الفيديوهات وشركة Arabian Beat Studios لإنتاج وتسجيل الصّوت. كما وفريق كبير من المصمّمين الإبداعيّين والمخرجين بالإضافة إلى فنيّين في مجال المعلوماتيّة من شركة Nova4.

تعرّف على مبتكرة تطبيق أتعلّم

الأستاذة الجامعية، السّيدة جنيفر عواد الحلبي، الحائزة على الماجستر في التّكنولوجيا الصناعيّة من جامعة القدّيس يوسف في بيروت، والحائزة على شهادة في التسويق الرقمي من DMI ديجيتال ماركتنغ انستيتوت في Ireland، مؤسِّسة ومدير عام شركة 361 solution للإنتاج السمعي البصريّ ومؤسِّسة موقع ومعهد "أتعلّم" للتّطوير والتميُّز المهنيّ. " رؤيتي كانت وما تزال دائماً تطوير العلم والتّعليم. وكما تقول ماريا منتسوري:"إنّ أهمّ مرحلة في حياة الإنسان لا تتمثّل في مرحلة الدّراسات الجامعيّة، بل تتمثّل في أولى مراحل الحياة التي تمتدّ من الولادة إلى سنّ السّادسة "؛ قرّرتُ أن أعلّم الصّغار عبر هذا التّطبيق المذهل! لقد امضيتُ عقداً أي ١٠ سنوات وما زلت في التّعليم الجامعيّ وتصحيح أطروحات لتلاميذ في صفوف الماجستير في جامعة القدّيس يوسف، لكن عند تعليم ابني اللّغة العربيّة ومتابعة فروضه في الرّوضة الثّانية الصّف التمهيدي، هنا كان التحدي الأكبر! أريد جعله في أوّل لقاء، أن يفهم ويحبّ اللّغة العربيّة الجميلة والصّعبة! ولم أجد أي مساعد سمعيّ بصريّ تفاعليّ يلحق المنهج التربويّ المتّبَع، لتحسين تجربة التّعليم ولبناء أساس قويّ لإبني! هنا وُلِدت فكرة تطبيق أتعلّم من حيث التّأليف، الكتابة، الإنتاج، والبرمجة! أنجزتُ بحثاً مطَوّلاً وعميقاً في المنهج التّربوي العربيّ ودرستُ بيانات واستطلاعات عامّة وخاصّة جعلتني أَتأكد أنّ تعليم اللّغة العربيّة للصّفوف التّمهيدية هو تحدّ كبير للمدارس والأهل سويّاً. ها هي بكلّ فخر ومحبّة، هديّتي لأولادي، للمدارس، للأمّهات والآباء، ولكلّ متكلّم باللّغة العربيّة أينما وُجِد في الوطن العربيّ والعالم! وُلد تطبيق أتعلّم بعد سنتين من الجهد الكبير والعمل الدّؤوب لتلبية احتياجات الطّفل العربيّ لأساليب تعليميّة حديثة تفاعليّة ممتعة ومثمرة، لبناء أساس قويّ وتميّز أكاديمي أكيد." "علّموا أولادكم اللّغة العربيّة بتميُّز! إجعلوا تجربتهم التّعليمية عبر تطبيق أتعلّم هادفة، ممتعة ومثمرة!" جنيفر عواد الحلبي.